اعلان

ما تسأل عنه هنا عن الاسقاط

( فكر اكثر )  1. ما هو الاسقاط النجمي؟ الاسقاط النجمي أَو تجربة الخروج من الجسم النجمية هي العملية التي من خلالها يَتْركُ وعينا جسمِنا المادي ويصبح حراً في السَفَر لأي مكان ، وغير مقيّد بحدودِ جسمنا المادي العادي . كلنا نُسافرُ بشكل غير واعي خارج أجسامِنا كُلَّ لَيلة ونحن نائمون . ولكن بالتوجيهِ والممارسةِ الصحيحةِ ، يُمْكِنُنا أَنْ نُدرّبَ أنفسنا لإنْجاز هذا العمل مَع بالوعي والادراك 100 % . ( فكر اكثر )  2. هَلْ كُلّ شخص قادر على الوصول لحالة الإسقاط النجمي ؟ كُلّ شخص يَعمَلُ يسَيْر في الليل أثناء نومه بالحالة النجمية . لكنه وهو نائم فإنه يقوم بها بشكل غير واعي . وعندما يَستيقظ ، فإن تجربته النجمية تُصبحُ مشوّهة ولا يَشْعر بأنّها أكثر من حلم حصل معه لكن مع التدريب والتوجيهِ ، سيتُمكنُ كل واحد أَنْ يصل لحالة التقدير النجمي بشكل واعي. ( فكر اكثر )  3. متى يستطيع الفرد أن يسافر نجمياً ، ما هو ذلك الاسقاط ـ الخارج من الجسد ؟ نحن نتكوّنُ من عِدّة أجسام . الجسم المادي والكثيف هو جسمُنا الفيزيقي المادي . الجسم الذي يليه هو الجسمُ الأثيريُ أَو الجسمُ النجميُ . وهذا ب

الحلم بوابة الاسقاط النجمي


الحلم هو سلسلة من التخيلات التي تحدث أثناء النوم, وتختلف الأحلام في مدى تماسكها ومنطقيتها، وتوجد كثير من النظريات التي تفسر حدوث الأحلام، فيقول سيجموند فرويد يقول أن الأحلام هي وسيلة تلجأ إليها النفس لأشباع رغباتها ودوافعها المكبوتة خاصة التي يكون أشباعها صعبا في الواقع ففى الأحلام يري الفرد دوافعة قد تحققت في صوره حدث أو موقف والمثل الشعبي القائل الجعان يحلم بسوق العيش خير تعبير على هذا، ولكن غالباً ما تكون الرغبات في الحلم مموهة أو مخفية بحيث لا يعى الحالم نفسه معناها, ولذلك فأن كثير من الأحلام تبدو خالية من المعنى والمنطق شبيهة بتفكير المجانين على عكس أحلام اليقظة التي تكون منطقية جدا
ودراسة الأحلام وجدت لها آثار على الألواح الحجرية التي ترجع إلى سومر أقدم حضارة عرفتها البشرية، واعتقدت بعض الشعوب القديمة مثل الإغريق أن الأحلام عموما هبة من الآلهة لكشف معلومات للبشر وزرع رسالة معينة في عقل الشخص النائم.
واهتم العلماء العرب المسلمون بالأحلام وتفسيرها وأصبح ذلك علما بحد ذاته عند بعض المفسرين مثل "محمد بن سيرين، كما اهتم به مفكرون مثل "محمد بن علي محي الدين بن عربي" (في كتابيه "الفصوص" و"الفتوحات المكية")، و"ابن خلدون "، وقد سعى ابن عربي وابن خلدون إلى تفسير الأحلام وتحليلها وتقسيم أنواعها ومعرفة أسبابها ومصادرها، بينما لم يبدأ اهتمام علماء الغرب بدراسة الأحلام إلا حديثا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بوابة المبتدئين

ما تسأل عنه هنا عن الاسقاط

موسيقى الاسترخاء بيثا