المشاركات

عرض المشاركات من مايو, ٢٠١٢

اعلان

ما تسأل عنه هنا عن الاسقاط

( فكر اكثر )  1. ما هو الاسقاط النجمي؟ الاسقاط النجمي أَو تجربة الخروج من الجسم النجمية هي العملية التي من خلالها يَتْركُ وعينا جسمِنا المادي ويصبح حراً في السَفَر لأي مكان ، وغير مقيّد بحدودِ جسمنا المادي العادي . كلنا نُسافرُ بشكل غير واعي خارج أجسامِنا كُلَّ لَيلة ونحن نائمون . ولكن بالتوجيهِ والممارسةِ الصحيحةِ ، يُمْكِنُنا أَنْ نُدرّبَ أنفسنا لإنْجاز هذا العمل مَع بالوعي والادراك 100 % . ( فكر اكثر )  2. هَلْ كُلّ شخص قادر على الوصول لحالة الإسقاط النجمي ؟ كُلّ شخص يَعمَلُ يسَيْر في الليل أثناء نومه بالحالة النجمية . لكنه وهو نائم فإنه يقوم بها بشكل غير واعي . وعندما يَستيقظ ، فإن تجربته النجمية تُصبحُ مشوّهة ولا يَشْعر بأنّها أكثر من حلم حصل معه لكن مع التدريب والتوجيهِ ، سيتُمكنُ كل واحد أَنْ يصل لحالة التقدير النجمي بشكل واعي. ( فكر اكثر )  3. متى يستطيع الفرد أن يسافر نجمياً ، ما هو ذلك الاسقاط ـ الخارج من الجسد ؟ نحن نتكوّنُ من عِدّة أجسام . الجسم المادي والكثيف هو جسمُنا الفيزيقي المادي . الجسم الذي يليه هو الجسمُ الأثيريُ أَو الجسمُ النجميُ . وهذا ب

بين الحلم واليقظة , وجدت نفسي !

صورة
الموضوع منقول من هنا برود يجتاحني ! لا أشعر بأنفاسي ! كأنني أطفو ! لا بل أنا أحلّق ! هناك شخص يشبهني ممدد على سريري ! مهلاً هذا أنا ! مالذي يحصل ! هل أنا ميت الأن ؟ هل هذه روحي ؟ هل فارقت الحياة للأبد ! أيــــــــــــــــــــــــــــن أنا !؟ من فينا ما تمنى يطير بعيد ! عن المشاكل وعن الهموم وعن ازعاج البزران وصراخ الجيران يبعد عن الدراسة يبعد عن الدوام يبعد عن القلق النفسي بجميع انواعه ! الكل يحتاج لحظة يصمت فيها الكون فقط ليعيد ترتيب أفكاره ! طيب من سمع منكم بـ( الإسقاط النجمي ) أو كما يطلق عليه ( الخروج من الجسد ) ؟ كثير سمع الأسم بس مو عارف وش الطبخه ! وقليل عارف ايش معناه لكن مو متثقف فيه * إذن ماهو الإسقاط النجمي ؟ - هي ظاهرة ( حقيقية ) مدروسة التعريف الأكثر إنتشاراً وواقعيةً لها هو : خروج الجسم الأثيري أو تجسيد الطاقة الحيوية من جسم الإنسان أثناء الفترة التي بين الوعي و الاوعي ! ثم يذهب الجسد الأثيري إلى البعد النجمي حيث يفرض تكوين الأحلام فهمتوا ؟ لا ! طيب ببسطها لكم بالعامي : أنت الحين هلكان ! وفيك نوم ! انسدحت على سريرك وعينك بدت تغفى جزء منك صكها نومة والجزء الثاني لازال شاب

علاقة الغذاء الصحي بتنشيط المخ والذاكرة

صورة
إن نظامك الغذائي له علاقة كبيرة بضعف الذاكرة أكثر من علاقة السن أو الجينات الوراثية .   كل ما تأكله يؤثر تأثير كبير على ذاكرتك ، تركيزك ، مستوى الذكاء ، وضعف قدرة المخ مع تقدم العمر ، فقد ثبت أن الأشخاص الذين يتناولون وجبة عالية من البروتين يميلون إلى أن يكونوا أكثر يقظة بينما تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات يجعلك أكثر هدوء وميلا للنعاس . إن البروتين غني بالحامض الأميني ( تايروزين ) حيث يتحول للناقل العصبي الدوبامين في المخ مما يؤدي للإحساس بالنشاط واليقظة حيث أن الدوبامين هذا يتحول بدوره لهرمون الأدرينالين والنور أدرينالين اللذان يمدانك بالطاقة والحيوية بعكس الكربوهيدرات التي تزيد مادة السيروتينين في الدماغ وهو عنصر كيماوي مهدئ عصبي يبعث على الارتياح وعدم الاكتراث . ما هو المخ ؟ بالرغم من أن حجم المخ يمثل فقط 2 % من وزن الجسم إلا أنه يستغل 30 % من السعرات الحرارية المكتسبة يوميا ، وحتى ال60 % لدى الرضع وهو يطلب ما يعادل قطعة مكعبة من السكر في الساعة الواحدة حيث أن الدماغ يهوى الجلوكوز لكن لا داعي لاستهلاك السكر بهذا الشكل بل من الأفضل إدراج الأطعمة الغنية بالسكريات خاصة البطيئة الهضم

نظرية الاثير

صورة
 "مادة الاثير " هي المادة الاساسيه في بناء الكون , وهي تملا ما بين السماء والارض وكل ما يتصور انه فراغ في الكون , بين النجوم والكواكب ,وتتخلل كل الاجسام والاشياء ,بل هي حقيقة كل المخلوقات من انسان او حيوان او نبات او جماد وعندما ننظر الى الكون الواسع نعتقد اننا ننظر الى فراغ غير اننا ننظر الى الاثير . يقول "كلارك مكسويل" وهو من كبار علماء الطبيعه" اننا بنو البشر نعتقد بأن المساحات الواسعه الفاصلة بين الكواكب والنجوم هي أماكن فارغة في الكون , ولكن الحقيقة انها ملأى بهذا الوسط العجيب المسمى الاثير , و الفضاء ممتلئ به بحيث لا تستطيع القوى البشرية ان تفصله عن اصغر جزء من الفضاء او تحدث ادنى نقص في اتصاله غير المتناهي ". وهذه المادة ذات سرعه عاليه وتردد مرتفع لذلك لا تخضع لحواسنا وهي مادة كامله . يلعب الاثير دورا كبيرا في الوصل بين الروح والمادة . ويقول العالم ((اولفر لودج)) ان العقل بحاجه الى اداة ليتجلى بها في الحياة وهي مادة الاثير الطبيب الاماني ((جوهان بونج)) تحدث عن الجسد الاثيري قائلا ان المغناطيسية لدى الانسان تثبت وجود انسان داخلي .واعتبر ان الاثي

الطرح الروحي والجسم الاثيري - والاقتراب من الموت

صورة
الموضوع الاصلي من هنا الجسم الأثيري كلمه أصبحت شاغل المفكرين وعلماء الباراسيكولجي وغيرهم الكثير ممن يهتمون بعلوم الطاقة والقدرات الغريبة التي يحسبها الأشخاص الطبيعيين مجرد خزعبلات أو إدعاء ليس أكثر . والغريب بهذا المسمي انه يطلق علي أكثر من شيئ فالأثير هو الشيئ المبهم الذي لا ندرك مادته فقال بعض العلماء أن الكون كله عباره عن أثير لا ندرك ماهيته إلا في خلايا دماغنا بمعنى أن كل ما تراه العين لا يقع في أعيننا علي نفس الصورة التي نراها إنما نحن نرى المردود العكسي للإشارات الدماغية الواصلة إلي عقولنا أو بالأصح إلى مركز الرؤية في عقولنا فكل ما تراه العين مجرد إشارات كهربائيه أشبه بالشفرات ، التي تترجم بعد ذلك في المخ على هيئة صور وألوان وكذلك أيضا السمع والإحساس وكل المدركات من زوق وشم أي أن العالم الخارجي لا يوجد أصلا إلا في الدماغ أي في عقولنا في مركز الرؤية في نهاية العقل ، وبما أن العقل البشري نفسه مجرد جزء من أجزاء الجسد أي أنه قطعه كاليد والقدم لا يمكن أن يكون هو المخاطب بحد ذاته بتلك الإشارات فلا يعقل أن نتصور أن الكمبيوتر هو المخاطب بتلك الأشياء التي ترى علي شاشته إنما يوجد

شرح لكثير من القدرات بأسلوب اسلامي مثل الطرح الروحي وغيره

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم الفموضوع الاصلي منقول من هنا   في موضوعي هذا فكرت كثيراً قبل ان اطرحة وقد استعنت بالكثير من الكتب ولأجتهاد الذاتي وغيرها من الوسائل التي تمكني بأن اطرح تفصيل لمعضم الضواهر الباراسيكلوجية او التي اثارت الكثير من الجدل فوجدت الكثير في داخلي وفي ديننا (( الاسلام )) الذي يوضح وجود هذة القدرات وصحتها وكيفية التعامل معها وفهمها وتفريق الخطأ منها من بين الصواب وسأحاول في هذا الموضوع تعريف وشرح بعض القدرات مثل الهالة او الغلاف الحيوي او الجلاءالبصري ولجلاء الشمي ولجلاء السمعي ولطرح النجمي او الطرح الروحي ((رحلات الروح اثناء النوم)) ولمجلوبات ولاستبصار ولتشكيل ولتنيوم المعناطيسي وغيرها من القدرات بشكل علمي وبشكل اسلامي مع الادلة سوى من الايات القرأنية او من الاحاديث النبوية او من القصص المعتمدة ولموثوق بها مثل قصص الصحابة او من علماء الاسلام وغيرها واتمنى ان اقدم ما يوضح الكثير ويهدئ ولو القليل من الجدل في تلك المواضيع ((عندما كنت صغيراً كنت اعرف بأنني اكبر من اكون فقط مادة كنت اشعر دائماً بأن هنالك قوى كثيرة تتحرك بداخلي ولم اكن اعلم بأنها الروح وبأنها

الخروج من الجسد : قدرة غامضة يمتلكها بعض البشر

صورة
  ظاهرة الخروج من الجسد، أو ما يسميه البعض بظاهرة طبيعية تحصل لكل البشر كل يوم عند النوم، فحينما ننام تنفصل النفس عن الجسد، وتقوم برحلاتها ثم تعود للجسد المادي حين نستيقظ، وهذا أمر يعد طبيعيا ومفهوما، لكن ماهو غير عادى أن يشعر شخص ما بأنه خارج جسده الفيزيائي وإدراكه لذلك بوعيه الكامل، هذا الوعي الذي يرافقه أثناء خروجه، ويبقي الجسد في حالة غيبوبة أي نوم عميق، أي أنه وعند خروجه من جسده، يبقى محافظا على قدرته على الإدراك، والتفكير، وحرية التصرف الخ! كل هذه الميزات ترافق الشخص "أو روح الشخص" أثناء خروجه عن جسده! كذلك يشعر الخارجون عن جسدهم بأنهم يستطيعون النقل بحرية من مكان إلى آخر، ويمكنهم الانتقال إلى أماكن بعيدة عن موقع أجسادهم الفيزيائية، ويدركون مشاهد وأحداث كثيرة، ويستطيعون حفظ تلك المعلومات في ذاكرتهم والعودة بها إلى جسدهم الفيزيائي! وغالبا ما تحدث هذه الحالة بشكل تلقائي دون معرفة مسبقة من الشخص، خاصة للذين يكونون في حالة مرض خطير، أو غيبوبة، أوعلى حافة الموت، لكن بنفس الوقت، يتمتع بعض المتصوفين والروحانيين والشامانيين بهذه القدرة، ويمكنهم استنهاضها بأي وقت يشاءون !. ف

تحليل باحث

صورة
وليد مهدي ( كاتــب وباحــث عــــراقـــي مهتم بشؤون الإنســان ، كل شيء ٍ عن الإنسان) (1) صعبٌ هو تقبل فكرة وجود عالم ٍ آخرٍ بعد الموت ، وصعبٌ في نفس الوقت قبول ان الإنسان كيانٌ زائلٌ عديم القيمة بعد وفاته .. ففي الاولى يصعب قبول ما لا يمكن لمسه والإحساسُ به من قبل بعضنا ، وفي الثانية الصعوبةُ كامنةٌ في وجود هاجس باطني عميق لدى اي فردٍ فينا يرفض فكرة الزوال المطلق .. و لعل من لم يختبر ما يعرف بتجارب الخروج من الجسد ( out of body experiences ) يصعب عليه حتى مجرد التفكير في وجود ” بعد ” آخر للنفس البشرية ممثلاً بالذاكرة التي يمكن ان تبقى بطريقة او اخرى حتى بعد موت هذا الجسد .. عبر خبرة شخصية في هذا المجال ، اجد بان هذه الظاهرة كانت عزاءً او ملاذاً اسس لبناء فكرة العالم ما بعد الموت منذ فجر التأريخ ، اليوم سنتحدث عن هذه الظاهرة ونناقشها بالتفصيل لبحث علاقتها مع موضوع بحثنا في هذه السلسلة عن ” ملكوت الله ” .. فعلى سبيل المثال ، حالة ما يعرف بشلل النوم sleep paralysis ولمن مر بها اثناء حياته يمكن ان يتكهن بان الخبرة الانسانية المتراكمة عن العالم الآخر والمتوارثة لمختلف الشعوب والحضارات